❞ كتاب BIMarabia3 ❝  ⏤ عمر عبد الله سليم

❞ كتاب BIMarabia3 ❝ ⏤ عمر عبد الله سليم

إعداد :عمرو سليم
بسم الله الرحمن الرحيم
لم تعد التقنيات التي استفاضت بها مكاتب العمل الهندسي باختلاف أحجامها و أحجام
المشروعات التي تقوم بتنفيذها خافية على القاصي أو الداني و إنما غدا اختيار الأفضل و
المناسب منها هو المعيار و الحكم للوصول إلى نظم تعمل وفق نظمنا و معاييرنا لتقديم
جودة مميزة في العمل بدلاً من أنظمة لا يمكننا إلا أن نتبع طرق عملها )و التي قد تكون
أحياناً تتبع أنظمة البلد الصانع لها( فتكون علينا وبالاً بدلاً من أن تكون برداً و سلاماً.
لم تكن هذه المجلة المتميزة إلا مناراً لما استجد من علوم ال BIM و تقنياته و موئلاً لمن أراد
أن يطلع على هذه العلوم و يعرف ما يمكن أن تقدمه و ما يجب عليه اجتنابه من تبعات
لهذه التقنيات )سواء كانت تقنيات حديثة المهد و لم يتم تجريبها أو كانت تقنيات محدودة
الاستخدام مشروطة بشروط قاسية فجة لا يستوي لها إلا أن تكون نظرية بحتة(. و من ثم
الاطلاع على أفضل طرائق تطبيقها في الحياة العملية و أجمل من ذلك أنه لم يكن يوماً
سور أو حجاب بين الكاتب و القارئ و إنما هو عنوان البريد الإلكتروني eMail الذي يفصل
ما بين أن يتراسل القارئ مع كاتب السطور ليدلي له بالنصح و الرشد إلى كيفية العمل في
موضوع ما أو الاستزادة من موضوع آخر.
كما تميزت بالصدق فهي ليست ذات نفع مادي يعود على الكتبة فيها بالمال أو السمعة
فهي محض اجتهاد من الأساتذة الكاتبين يصيب أو يخطئ، و يا مرحباً بالتصويب من القارئ
الذي سبقنا علماً بموضوع كتبناه لنقوم بالتصحيح لبقية القراء الأكارم.
كما عودنا الأساتذة المحترمون بإتحافنا بما استجد من علوم إدارة المشروعات نرى في
هذا العدد تميزاً و طرحاً مفيداً لعدة تقنيات جديدة و بشكل مفصل لمراحل العمل في
المشروعات الهندسية إضافة إلى طرق جديدة في الإدارة الإلكترونية و احتساب الكلف.
و أما في ال BIM و مستجدات أنظمته و طرائق تقديم الوثائق فيه و دورة حياة العمل
فسنرى أيضا أكثر من مقال لمعالجة هذه المواضيع بتفصيل غير ممل مرفقاً بملاحظات من
الكاتب لمزيد من النفع.
و أما في برمجيات ال BIM فهناك نصيب وافر لمحبي برنامج Revit لبحث عدة مواضيع
جريئة و غير مسبوقة )على الأقل في عالمنا العربي( يكتبها أساتذة قديرون من ذوي
الخبرة و الكفاءة.
و غير ذلك كثير ...
نشكر لكم اهتمامكم و اطلاعكم و عسى أن نكون قد وفقنا لعرض الأفضل و نراكم في
أعداد قادمة ان شاء الله
أخوكم,
معاذ النجار
معاذ النجار المقدمة
facebook.com/groups/
AC.Training
5
تكامل ال BIM مع ال IFC في المشروعات الهندسية
ما هو ال :IFC
إن مشاريع ال AEC
(Architecture, Engineering
and Construction ( هي مشاريع ذات كم هائل
من المعلومات المشتركة بين عدة أنظمة تقوم
بعمل ذلك )الإنشائية و الميكانيكية و الكهربائية و
غيرها( كما أن هذه المشاريع تحتوي ضمن مراحلها
)تخطيط و تنفيذ و تسليم و صيانة .. الخ( كمية
هائلة من التفصيلات التي تؤدي بمجملها إلى
تكامل العمل الهندسي و تقديم مشروع متكامل
مع الحد قدر الإمكان من الأخطاء التي لا مناص من
حدوثها في مثل هذه المشاريع.
ينبغي لتحقيق ذلك وجود لغة مشتركة لتداول
البيانات بين الأنظمة المختلفة القائمة على هذه
المشاريع بحيث يكون تداول المعطيات معيارياً قدر
الإمكان بحيث أن الشركات )غالباً ما تكون شركات
مختلفة يجمعها العمل على نفس المشروع( قادرة
على تبادل المعطيات جيئة و ذهاباً فيما بينها بشكل
معياري لا يتعلق بشركة بذاتها أو بنظام بذاته و
إنما تكون معيارية قدر الإمكان لتسهم إجمالاً في
تقديم مشروع متكامل ذو أخطاء و ثغرات قليلة قدر
الإمكان.
هذه اللغة هي ما يسمى IFC (Industry
Foundation Classes ( و هي تسمية معبرة نوعاً
ما عن أسس مشتركة Foundation أو قواعد كما
يمكن أن نطلق عليها. و لكن مجرد استخدام قواعد
جافة لا يعتبر عملاً متكاملاً ضمن بحر من القواعد
و المتغيرات ضمن المشروع الهندسي المتوسط
التعقيد و لذلك ينبغي من وجود منصة تقوم
بفهم هذه القواعد و تقديمها إلى المستخدم و
القائم على هذه المشروعات و هذه المنصة هي
أنظمة ال BIM التي يتم العمل بها في المشاريع
متوسطة و بالغة التعقيد )حيث أنه للأسف ما
زال المهندسون أصحاب المكاتب التي تعمل على
المشروعات السكنية البسيطة أو ما يسمى إجمالاً
Sole Practitioners يعتبرون استخدام ال BIM واسعاً
جداً على مثل تلك المشروعات الصغيرة(.
ما هو ال :Build SMART
إن مجرد قراءة ما سبق يمكن أن يوحي بالكم الهائل
الممكن توقعه من المواصفات التي سيتم وضعها
ضمن المشروع الواحد بغض النظر عن حجمه. و لكن
ذلك مفروغ منه بحكم أننا مضطرون إلى تبادل
المعلومات بين الأنظمة المختلفة التي سنعمل
عليها في المشروع )كما ذكرنا آنفاً: إنشائية و
ميكانيكية و معمارية تصميمية و كهربائية و
حتى محاسبية مالية ... إلخ(. و هذا عندما نتكلم
عن مشروع واحد في بلد ما ضمن مكتب هندسي
متوسط الحجم.
فإذا قمنا بتعميم الفكرة على شركات كبيرة
الحجم أو شركات حكومية تقوم بالعمل على
مشروعات ضخمة )سواء منشآت أو بنى تحتية على
مستوى دولة( فإننا سنلحظ إضافة للكم الهائل من
المواصفات فإنه سيكون لدينا موضوع آخر و الذي
هو المعيارية في العمل. أي أنه عندما يتم العمل
على مشروع من قبل أكثر من مكتب و أكثر من
هيئة فإنه سيكون من الواجب القيام بالاتفاق على
المواصفات التي سيُعمل بها في المشروع من قبل
جميع تلك الهيئات أو الشركات أو المكاتب.
و من هنا بزغت فكرة Building SMART و التي تعتبر
مرجعاً في البلاد الأوربية لمواصفات المباني و
عمليات البناء ) www.buildingsmart-tech.org ( و
هو موقع حكومي لا تملكه دولة أو نقابة أو هيئة
مواصفات معينة و إنما هو نتاج من لجان متعددة
من دول و حكومات و طبائع عمل مختلفة تقوم
بوضع و تقويم و تحسين المواصفات الواجب كونها
في المباني و المنشآت إما بحسب المشاريع أو
بحسب طبيعة تلك المنشآت لتكون متوافقة من
حيث المواصفات مع المواصفات المعيارية للمباني
عالمياً )أو أوربياً على الأقل( بحكم الموقع ذو منشآ
أوروبي.
يسري ذلك على الولايات المتحدة الأمريكية إلا أنه
لا يوجد هيئة واحدة لوضع المواصفات للأبنية في
أمريكا و إنما هي عدة هيئات و عدة شركات تعنى
بوضع المواصفات و جعلها معيارية.
يساعد موقع Building Smart إضافة لاحتوائه
على المواصفات المعيارية بكونه قادراً على إعطاء
شهادات للمباني التي تحقق تلك المواصفات أو
على الأقل مساعدة المكاتب و الشركات العاملة
على المشاريع بالوصول إلى تلك الشهادات
certificates لتحقيق جودة مثلى ضمن تلك
المباني.
تطبيقات ال IFC ضمن أنظمة ال :BIM
الطريقة المثلى للعمل مع أنظمة BIM تكون على
النسق التالي:
1 . قم بحفظ المواصفات القياسية ضمن
منظومة ال BIM التي تعمل عليها
2 . قم باستشارة الفريق الذي تعمل معه ضمن
هذا المشروع )إنشائي, ميكانيكي, كهربائي ... الخ(
على فحوى تلك المواصفات و جدوى وجودها
ضمن المشروع
3 . قم بتعديل تلك المواصفات بما يخدم
تحسين جودة العمل في المشروع
4 . قم بتطبيق و تعميم تلك المواصفات على
جميع الأنظمة الإلكترونية الموجودة في العمل
5 . قم بإعادة فحص المواصفات أثناء العمل و
بعده و على عدة مشاريع أخرى لمجرد التأكد من
سلامة تلك المواصفات
معاذ النجار
facebook.com/groups/AC.Training
عمر عبد الله سليم - عمر عبد الله سليم مدير لمشاريع نمذجة معلومات البناء بخبرة أكثر من 18 سنوات.

– مساعد باحث سابق بجامعة قطر.

– مؤسس مجلة BIMarabia وكذلك محرر لقاموس البيم النسخة العربية BIM Dictionary.

– قام بالاشتراك في تجهيز الأنظمة للعديد من المشاريع الكبيرة مع شركات مثل EHAF (Qatar) و UCC (Qatar) و Saudi Diyar (Egypt).

– قام بالعمل في جزئية الدعم في مجال نمذجة معلومات البناء وكذلك في مجال التنسيق ومجال تطوير المحتوى للعديد من الفرق العاملة بتكنولوجيا البيم.

– يؤمن بأهمية البيم وأهمية استخدامه بديلاً عن الطرق التقليدية المتعبة وبأنه ليس مجرد أداة استعراضية ثلاثية الأبعاد.

– قام بالعمل مع العديد من الاستشاريين في الهندسة المعمارية والإنشائية بهدف تطوير معايير تنسيق للمشاريع لتقليل نسب الخطأ ومشاكل التقاطعات.

– يستطيع العمل جيداً في فريق والعمل مع كافة المتخصصين سواء مقاولين ومهندسين أو ملاك أو مصممين لضمان ظهور ونجاح فكرة المشروع وتنفيذه بشكل صحيح.

– متخصص في إدارة الكاد وإدارة البيم وكذلك في النمذجة الثلاثية الأبعاد وأيضاً التدريب وبالطبع العمل في مشاريع البيم مع الفرق والتخصصات المختلفة.

❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ شرح الريفيت للمبتدئين ❝ ❞ أسئلة في الريفيت Revit ❝ ❞ BIMarabia ❝ ❞ BIMARABIAsp1 ❝ ❞ BIMarabia19 ❝ ❞ BIMarabia20 ❝ ❞ BIMarabia12 ❝ ❞ BIMarabia17 ❝ ❞ BIMarabia2en ❝ الناشرين : ❞ جميع الحقوق محفوظة للمؤلف ❝ ❱
من كتب المجلات الهندسية مجلات - مكتبة كتب الهندسة والتكنولوجيا.

نبذة عن الكتاب:
BIMarabia3

إعداد :عمرو سليم
بسم الله الرحمن الرحيم
لم تعد التقنيات التي استفاضت بها مكاتب العمل الهندسي باختلاف أحجامها و أحجام
المشروعات التي تقوم بتنفيذها خافية على القاصي أو الداني و إنما غدا اختيار الأفضل و
المناسب منها هو المعيار و الحكم للوصول إلى نظم تعمل وفق نظمنا و معاييرنا لتقديم
جودة مميزة في العمل بدلاً من أنظمة لا يمكننا إلا أن نتبع طرق عملها )و التي قد تكون
أحياناً تتبع أنظمة البلد الصانع لها( فتكون علينا وبالاً بدلاً من أن تكون برداً و سلاماً.
لم تكن هذه المجلة المتميزة إلا مناراً لما استجد من علوم ال BIM و تقنياته و موئلاً لمن أراد
أن يطلع على هذه العلوم و يعرف ما يمكن أن تقدمه و ما يجب عليه اجتنابه من تبعات
لهذه التقنيات )سواء كانت تقنيات حديثة المهد و لم يتم تجريبها أو كانت تقنيات محدودة
الاستخدام مشروطة بشروط قاسية فجة لا يستوي لها إلا أن تكون نظرية بحتة(. و من ثم
الاطلاع على أفضل طرائق تطبيقها في الحياة العملية و أجمل من ذلك أنه لم يكن يوماً
سور أو حجاب بين الكاتب و القارئ و إنما هو عنوان البريد الإلكتروني eMail الذي يفصل
ما بين أن يتراسل القارئ مع كاتب السطور ليدلي له بالنصح و الرشد إلى كيفية العمل في
موضوع ما أو الاستزادة من موضوع آخر.
كما تميزت بالصدق فهي ليست ذات نفع مادي يعود على الكتبة فيها بالمال أو السمعة
فهي محض اجتهاد من الأساتذة الكاتبين يصيب أو يخطئ، و يا مرحباً بالتصويب من القارئ
الذي سبقنا علماً بموضوع كتبناه لنقوم بالتصحيح لبقية القراء الأكارم.
كما عودنا الأساتذة المحترمون بإتحافنا بما استجد من علوم إدارة المشروعات نرى في
هذا العدد تميزاً و طرحاً مفيداً لعدة تقنيات جديدة و بشكل مفصل لمراحل العمل في
المشروعات الهندسية إضافة إلى طرق جديدة في الإدارة الإلكترونية و احتساب الكلف.
و أما في ال BIM و مستجدات أنظمته و طرائق تقديم الوثائق فيه و دورة حياة العمل
فسنرى أيضا أكثر من مقال لمعالجة هذه المواضيع بتفصيل غير ممل مرفقاً بملاحظات من
الكاتب لمزيد من النفع.
و أما في برمجيات ال BIM فهناك نصيب وافر لمحبي برنامج Revit لبحث عدة مواضيع
جريئة و غير مسبوقة )على الأقل في عالمنا العربي( يكتبها أساتذة قديرون من ذوي
الخبرة و الكفاءة.
و غير ذلك كثير ...
نشكر لكم اهتمامكم و اطلاعكم و عسى أن نكون قد وفقنا لعرض الأفضل و نراكم في
أعداد قادمة ان شاء الله
أخوكم,
معاذ النجار
معاذ النجار المقدمة
facebook.com/groups/
AC.Training
5
تكامل ال BIM مع ال IFC في المشروعات الهندسية
ما هو ال :IFC
إن مشاريع ال AEC
(Architecture, Engineering
and Construction ( هي مشاريع ذات كم هائل
من المعلومات المشتركة بين عدة أنظمة تقوم
بعمل ذلك )الإنشائية و الميكانيكية و الكهربائية و
غيرها( كما أن هذه المشاريع تحتوي ضمن مراحلها
)تخطيط و تنفيذ و تسليم و صيانة .. الخ( كمية
هائلة من التفصيلات التي تؤدي بمجملها إلى
تكامل العمل الهندسي و تقديم مشروع متكامل
مع الحد قدر الإمكان من الأخطاء التي لا مناص من
حدوثها في مثل هذه المشاريع.
ينبغي لتحقيق ذلك وجود لغة مشتركة لتداول
البيانات بين الأنظمة المختلفة القائمة على هذه
المشاريع بحيث يكون تداول المعطيات معيارياً قدر
الإمكان بحيث أن الشركات )غالباً ما تكون شركات
مختلفة يجمعها العمل على نفس المشروع( قادرة
على تبادل المعطيات جيئة و ذهاباً فيما بينها بشكل
معياري لا يتعلق بشركة بذاتها أو بنظام بذاته و
إنما تكون معيارية قدر الإمكان لتسهم إجمالاً في
تقديم مشروع متكامل ذو أخطاء و ثغرات قليلة قدر
الإمكان.
هذه اللغة هي ما يسمى IFC (Industry
Foundation Classes ( و هي تسمية معبرة نوعاً
ما عن أسس مشتركة Foundation أو قواعد كما
يمكن أن نطلق عليها. و لكن مجرد استخدام قواعد
جافة لا يعتبر عملاً متكاملاً ضمن بحر من القواعد
و المتغيرات ضمن المشروع الهندسي المتوسط
التعقيد و لذلك ينبغي من وجود منصة تقوم
بفهم هذه القواعد و تقديمها إلى المستخدم و
القائم على هذه المشروعات و هذه المنصة هي
أنظمة ال BIM التي يتم العمل بها في المشاريع
متوسطة و بالغة التعقيد )حيث أنه للأسف ما
زال المهندسون أصحاب المكاتب التي تعمل على
المشروعات السكنية البسيطة أو ما يسمى إجمالاً
Sole Practitioners يعتبرون استخدام ال BIM واسعاً
جداً على مثل تلك المشروعات الصغيرة(.
ما هو ال :Build SMART
إن مجرد قراءة ما سبق يمكن أن يوحي بالكم الهائل
الممكن توقعه من المواصفات التي سيتم وضعها
ضمن المشروع الواحد بغض النظر عن حجمه. و لكن
ذلك مفروغ منه بحكم أننا مضطرون إلى تبادل
المعلومات بين الأنظمة المختلفة التي سنعمل
عليها في المشروع )كما ذكرنا آنفاً: إنشائية و
ميكانيكية و معمارية تصميمية و كهربائية و
حتى محاسبية مالية ... إلخ(. و هذا عندما نتكلم
عن مشروع واحد في بلد ما ضمن مكتب هندسي
متوسط الحجم.
فإذا قمنا بتعميم الفكرة على شركات كبيرة
الحجم أو شركات حكومية تقوم بالعمل على
مشروعات ضخمة )سواء منشآت أو بنى تحتية على
مستوى دولة( فإننا سنلحظ إضافة للكم الهائل من
المواصفات فإنه سيكون لدينا موضوع آخر و الذي
هو المعيارية في العمل. أي أنه عندما يتم العمل
على مشروع من قبل أكثر من مكتب و أكثر من
هيئة فإنه سيكون من الواجب القيام بالاتفاق على
المواصفات التي سيُعمل بها في المشروع من قبل
جميع تلك الهيئات أو الشركات أو المكاتب.
و من هنا بزغت فكرة Building SMART و التي تعتبر
مرجعاً في البلاد الأوربية لمواصفات المباني و
عمليات البناء ) www.buildingsmart-tech.org ( و
هو موقع حكومي لا تملكه دولة أو نقابة أو هيئة
مواصفات معينة و إنما هو نتاج من لجان متعددة
من دول و حكومات و طبائع عمل مختلفة تقوم
بوضع و تقويم و تحسين المواصفات الواجب كونها
في المباني و المنشآت إما بحسب المشاريع أو
بحسب طبيعة تلك المنشآت لتكون متوافقة من
حيث المواصفات مع المواصفات المعيارية للمباني
عالمياً )أو أوربياً على الأقل( بحكم الموقع ذو منشآ
أوروبي.
يسري ذلك على الولايات المتحدة الأمريكية إلا أنه
لا يوجد هيئة واحدة لوضع المواصفات للأبنية في
أمريكا و إنما هي عدة هيئات و عدة شركات تعنى
بوضع المواصفات و جعلها معيارية.
يساعد موقع Building Smart إضافة لاحتوائه
على المواصفات المعيارية بكونه قادراً على إعطاء
شهادات للمباني التي تحقق تلك المواصفات أو
على الأقل مساعدة المكاتب و الشركات العاملة
على المشاريع بالوصول إلى تلك الشهادات
certificates لتحقيق جودة مثلى ضمن تلك
المباني.
تطبيقات ال IFC ضمن أنظمة ال :BIM
الطريقة المثلى للعمل مع أنظمة BIM تكون على
النسق التالي:
1 . قم بحفظ المواصفات القياسية ضمن
منظومة ال BIM التي تعمل عليها
2 . قم باستشارة الفريق الذي تعمل معه ضمن
هذا المشروع )إنشائي, ميكانيكي, كهربائي ... الخ(
على فحوى تلك المواصفات و جدوى وجودها
ضمن المشروع
3 . قم بتعديل تلك المواصفات بما يخدم
تحسين جودة العمل في المشروع
4 . قم بتطبيق و تعميم تلك المواصفات على
جميع الأنظمة الإلكترونية الموجودة في العمل
5 . قم بإعادة فحص المواصفات أثناء العمل و
بعده و على عدة مشاريع أخرى لمجرد التأكد من
سلامة تلك المواصفات
معاذ النجار
facebook.com/groups/AC.Training .
المزيد..

تعليقات القرّاء:


هندسة هياكل توفر منتدى للمزيج واسع من الأوراق العلمية والتقنية لتعكس الاحتياجات المتطورة لل الهندسة الإنشائية و ميكانيكا الهيكلية المجتمعات. ونرحب بصفة خاصة بالمساهمات التي تتناول تطبيقات مبادئ الهندسة والهندسة الهيكلية في جميع مجالات التكنولوجيا . وتطمح المجلة إلى تغطية واسعة ومتكاملة لآثار التحميل الديناميكي وتقنيات النمذجة التي يمكن من خلالها حساب الاستجابة الهيكلية لهذه التحميلات.
ويشمل نطاق الهياكل الهندسية ، على سبيل المثال لا الحصر، المجالات التالية: هندسة البنية التحتية؛ هندسة الزلازل؛ بنية السائل التفاعل التربة. هندسة الرياح؛ هندسة الحريق؛ هندسة الانفجار؛ الثبات الهيكلي / الاستقرار؛ تقييم الحياة / النزاهة؛ الرصد الصحي الهيكلي؛ هندسة المخاطر المتعددة؛ الديناميات الهيكلية؛ تهيئة؛ نظم الخبراء؛ النمذجة التجريبية؛ التصميم القائم على الأداء؛ تحليل متعدد المستويات. الهندسة القيمية.
وتشمل الموضوعات ذات الاهتمام: المباني العالية؛ هياكل مبتكرة؛ والهياكل المستجيبة بيئيا؛ الجسور. الملاعب. والمباني التجارية والعامة؛ أبراج نقل؛ التلفزيون وصواري الاتصالات السلكية واللاسلكية؛ طوي الهياكل؛ أبراج التبريد؛ لوحات وقذائف؛ هياكل التعليق؛ هياكل الحماية؛ الهياكل الذكية؛ المفاعلات النووية؛ السدود. أوعية الضغط؛ خطوط الأنابيب. الأنفاق.
تنشر الهياكل الهندسية أيضا مقالات المراجعة، والاتصالات القصيرة والمناقشات، واستعراض الكتب، ومذكرات على الأحداث الدولية المتعلقة بأي جانب من جوانب الهندسة الإنشائية.
إخفاء الأهداف الكاملة والنطاق

هذه قائمة ديناميكية وقد لا تكون قادرة على تلبية معايير معينة لاستكمال. يمكنك المساعدة من خلال توسيعه مع إدخالات مصادر موثوق بها .
هذه قائمة تمثيلية من المجلات الأكاديمية و المجلات في الهندسة والحقول الفرعية المختلفة.


منشورات إيت 
في معهد الهندسة والتكنولوجيا تنشر مختلف المجلات والدوريات:

مجلة الهندسة والتكنولوجيا
منشورات إيي 
المقالة الرئيسية: قائمة منشورات إيي
و معهد مهندسي الكهرباء والإلكترونيات تنشر مختلف الصحف والمجلات.

هندسة الفضاء 
أسبوع الطيران وتكنولوجيا الفضاء
الرحلة الدولية
مجلة التلسكوبات الفلكية، الصكوك، والأنظمة
Space.com
الهندسة الطبية الحيوية 
المراجعة السنوية للهندسة الطبية الحيوية
الميكانيكا الحيوية والنمذجة في الميكانيكا
الأجهزة الطبية الحيوية
التكنولوجيا الحيوية والهندسة الحيوية
التكنولوجيا الحيوية والهندسة الحيوية
ملاحظات نقدية في الهندسة الطبية الحيوية
الهندسة الكهربائية والإلكترونية 
EDN
إي تايمز
التصميم الإلكتروني
إيي سبيكتروم
إيي الاتصالات اللاسلكية
إلكترونيات جديدة
أنظمة الإذاعة اللاسلكية والاتصالات
الطاقة - الطاقة واقتصاد الطاقة
نقل الحرارة، تدفق السوائل والطاقة ونقل الطاقة 
الطاقة والبيئة
المجلة الدولية للطرق العددية في السوائل
مجلة ميكانيكا الموائع
الميكانيكا الصلبة 
المجلة الدولية للكسور
الروبوتات
المجلة الدولية للبحوث الروبوتات
هندسة البترول 
أخبار البترول
الهندسة الإنشائية 
أجهزة الكمبيوتر والهياكل
مجلة السلامة من الحرائق
التحسين الهيكلي ومتعدد التخصصات
هندسة التوربينات الريحية 
ويندبور شهريا
هندسة التعدين 
أكتا جيوتكنيكا
الهندسة الجيولوجيا
المجلة الدولية لميكانيكا الصخور وعلوم التعدين
مجلة علوم التعدين
هواية، الهندسة العملية والخفيفة 
الماكنه الأمريكي
مهندس نموذج
ورشة عمل مهندسين نموذجيين
آلة حديثة للتسوق

 المجلات الهندسية ويكيبيديا
الهندسة ويكيبيديا
اقسام الهندسه
افضل انواع الهندسة
تعريف الهندسة
بحث عن الهندسه
هندسه ميكانيكية
الهندسة في الرياضيات
مفهوم الهندسة

الهندسة التطبيقية فن واحتراف واكتساب المهارات الفنية والعلمية والحسابية وتطبيقها لتصميم وتنفيذ المنشآت والآلات والإختراعات والأدوات والأنظمة والعمليات المطلوبة كافة للوصول إلى هدف معين. بمعنى آخر هي فن تطبيق المعارف النظرية والتجارب الحياتية في حياتنا لتحسين الأشياء التي نستعملها أو المنشآت التي نعيش فيها. عرفها مجمع المهندسين الأمريكي للتطوير (بتصرف) بأنها " التطبيق الفعلي المبادئ العلمية النظرية لتصميم أو تطوير المنشآت والماكينات والأدوات أو عمليات التصنيع سواء تصميم كل عملية بمفردها أو تصميم العملية بالكامل أو التنبؤ بسلوك هذه العمليات تحت ظروف التشغيل، كل ذلك لأداء الهدف المقصود بشكل اقتصادي وآمن ". الإنسان الذي يمارس الهندسة يسمى مهندس، وهؤلاء المصرح لهم بفعل ذلك قد يكون لهم تسميات رسمية تختلف أحيانا بين الدول مثل: مهندس أو كبير مهندسين أو مهندس خبير أو مهندس تصميمات أو مهندس موقع أو مهندس فني في الدول العربية. تخصص الهندسة يتضمن العديد من التخصصات وبالتالي تسميات مختلفة لهؤلاء الأشخاص الذين يعملون في تلك التخصصات وكل ذلك يختلف باختلاف المجال أو التطبيق المطلوب.

 المجلات الهندسية
كلمه السر هي من مجالات الهندسه من 9 حروف
شبكة وتطبيق لمشاركة مقاطع الفيديو
كلمة السر هي اطول نهر في الاتحاد الاوروبي يمر عبر 10 دول من 7 حروف
شبكة وتطبيق لمشاركة مقاطع فيديو من سبع حروف
شبكه وتطبيق لمشاركة مقاطع الفيديو من 7
شبكة وتطبيق لمشاركة الفيديو من سبعة حروف
شبكة وتطبيق لمشاركة مقاطع فيديو من ٧ حروف
شبكه وتطبيق لمقاطع الفيديو من سبع حروف

بسم الله الرحمن الرحيم
لم تعد التقنيات التي استفاضت بها مكاتب العمل الهندسي باختلاف أحجامها و أحجام
المشروعات التي تقوم بتنفيذها خافية على القاصي أو الداني و إنما غدا اختيار الأفضل و
المناسب منها هو المعيار و الحكم للوصول إلى نظم تعمل وفق نظمنا و معاييرنا لتقديم
جودة مميزة في العمل بدلاً من أنظمة لا يمكننا إلا أن نتبع طرق عملها )و التي قد تكون
أحياناً تتبع أنظمة البلد الصانع لها( فتكون علينا وبالاً بدلاً من أن تكون برداً و سلاماً.
لم تكن هذه المجلة المتميزة إلا مناراً لما استجد من علوم ال BIM و تقنياته و موئلاً لمن أراد
أن يطلع على هذه العلوم و يعرف ما يمكن أن تقدمه و ما يجب عليه اجتنابه من تبعات
لهذه التقنيات )سواء كانت تقنيات حديثة المهد و لم يتم تجريبها أو كانت تقنيات محدودة
الاستخدام مشروطة بشروط قاسية فجة لا يستوي لها إلا أن تكون نظرية بحتة(. و من ثم
الاطلاع على أفضل طرائق تطبيقها في الحياة العملية و أجمل من ذلك أنه لم يكن يوماً
سور أو حجاب بين الكاتب و القارئ و إنما هو عنوان البريد الإلكتروني eMail الذي يفصل
ما بين أن يتراسل القارئ مع كاتب السطور ليدلي له بالنصح و الرشد إلى كيفية العمل في
موضوع ما أو الاستزادة من موضوع آخر.
كما تميزت بالصدق فهي ليست ذات نفع مادي يعود على الكتبة فيها بالمال أو السمعة
فهي محض اجتهاد من الأساتذة الكاتبين يصيب أو يخطئ، و يا مرحباً بالتصويب من القارئ
الذي سبقنا علماً بموضوع كتبناه لنقوم بالتصحيح لبقية القراء الأكارم.
كما عودنا الأساتذة المحترمون بإتحافنا بما استجد من علوم إدارة المشروعات نرى في
هذا العدد تميزاً و طرحاً مفيداً لعدة تقنيات جديدة و بشكل مفصل لمراحل العمل في
المشروعات الهندسية إضافة إلى طرق جديدة في الإدارة الإلكترونية و احتساب الكلف.
و أما في ال BIM و مستجدات أنظمته و طرائق تقديم الوثائق فيه و دورة حياة العمل
فسنرى أيضا أكثر من مقال لمعالجة هذه المواضيع بتفصيل غير ممل مرفقاً بملاحظات من
الكاتب لمزيد من النفع.
و أما في برمجيات ال BIM فهناك نصيب وافر لمحبي برنامج Revit لبحث عدة مواضيع
جريئة و غير مسبوقة )على الأقل في عالمنا العربي( يكتبها أساتذة قديرون من ذوي
الخبرة و الكفاءة.
و غير ذلك كثير ...
نشكر لكم اهتمامكم و اطلاعكم و عسى أن نكون قد وفقنا لعرض الأفضل و نراكم في
أعداد قادمة ان شاء الله
أخوكم,
معاذ النجار
معاذ النجار المقدمة
facebook.com/groups/
AC.Training
5
تكامل ال BIM مع ال IFC في المشروعات الهندسية
ما هو ال :IFC
إن مشاريع ال AEC
(Architecture, Engineering
and Construction ( هي مشاريع ذات كم هائل
من المعلومات المشتركة بين عدة أنظمة تقوم
بعمل ذلك )الإنشائية و الميكانيكية و الكهربائية و
غيرها( كما أن هذه المشاريع تحتوي ضمن مراحلها
)تخطيط و تنفيذ و تسليم و صيانة .. الخ( كمية
هائلة من التفصيلات التي تؤدي بمجملها إلى
تكامل العمل الهندسي و تقديم مشروع متكامل
مع الحد قدر الإمكان من الأخطاء التي لا مناص من
حدوثها في مثل هذه المشاريع.
ينبغي لتحقيق ذلك وجود لغة مشتركة لتداول
البيانات بين الأنظمة المختلفة القائمة على هذه
المشاريع بحيث يكون تداول المعطيات معيارياً قدر
الإمكان بحيث أن الشركات )غالباً ما تكون شركات
مختلفة يجمعها العمل على نفس المشروع( قادرة
على تبادل المعطيات جيئة و ذهاباً فيما بينها بشكل
معياري لا يتعلق بشركة بذاتها أو بنظام بذاته و
إنما تكون معيارية قدر الإمكان لتسهم إجمالاً في
تقديم مشروع متكامل ذو أخطاء و ثغرات قليلة قدر
الإمكان.
هذه اللغة هي ما يسمى IFC (Industry
Foundation Classes ( و هي تسمية معبرة نوعاً
ما عن أسس مشتركة Foundation أو قواعد كما
يمكن أن نطلق عليها. و لكن مجرد استخدام قواعد
جافة لا يعتبر عملاً متكاملاً ضمن بحر من القواعد
و المتغيرات ضمن المشروع الهندسي المتوسط
التعقيد و لذلك ينبغي من وجود منصة تقوم
بفهم هذه القواعد و تقديمها إلى المستخدم و
القائم على هذه المشروعات و هذه المنصة هي
أنظمة ال BIM التي يتم العمل بها في المشاريع
متوسطة و بالغة التعقيد )حيث أنه للأسف ما
زال المهندسون أصحاب المكاتب التي تعمل على
المشروعات السكنية البسيطة أو ما يسمى إجمالاً
Sole Practitioners يعتبرون استخدام ال BIM واسعاً
جداً على مثل تلك المشروعات الصغيرة(.
ما هو ال :Build SMART
إن مجرد قراءة ما سبق يمكن أن يوحي بالكم الهائل
الممكن توقعه من المواصفات التي سيتم وضعها
ضمن المشروع الواحد بغض النظر عن حجمه. و لكن
ذلك مفروغ منه بحكم أننا مضطرون إلى تبادل
المعلومات بين الأنظمة المختلفة التي سنعمل
عليها في المشروع )كما ذكرنا آنفاً: إنشائية و
ميكانيكية و معمارية تصميمية و كهربائية و
حتى محاسبية مالية ... إلخ(. و هذا عندما نتكلم
عن مشروع واحد في بلد ما ضمن مكتب هندسي
متوسط الحجم.
فإذا قمنا بتعميم الفكرة على شركات كبيرة
الحجم أو شركات حكومية تقوم بالعمل على
مشروعات ضخمة )سواء منشآت أو بنى تحتية على
مستوى دولة( فإننا سنلحظ إضافة للكم الهائل من
المواصفات فإنه سيكون لدينا موضوع آخر و الذي
هو المعيارية في العمل. أي أنه عندما يتم العمل
على مشروع من قبل أكثر من مكتب و أكثر من
هيئة فإنه سيكون من الواجب القيام بالاتفاق على
المواصفات التي سيُعمل بها في المشروع من قبل
جميع تلك الهيئات أو الشركات أو المكاتب.
و من هنا بزغت فكرة Building SMART و التي تعتبر
مرجعاً في البلاد الأوربية لمواصفات المباني و
عمليات البناء ) www.buildingsmart-tech.org ( و
هو موقع حكومي لا تملكه دولة أو نقابة أو هيئة
مواصفات معينة و إنما هو نتاج من لجان متعددة
من دول و حكومات و طبائع عمل مختلفة تقوم
بوضع و تقويم و تحسين المواصفات الواجب كونها
في المباني و المنشآت إما بحسب المشاريع أو
بحسب طبيعة تلك المنشآت لتكون متوافقة من
حيث المواصفات مع المواصفات المعيارية للمباني
عالمياً )أو أوربياً على الأقل( بحكم الموقع ذو منشآ
أوروبي.
يسري ذلك على الولايات المتحدة الأمريكية إلا أنه
لا يوجد هيئة واحدة لوضع المواصفات للأبنية في
أمريكا و إنما هي عدة هيئات و عدة شركات تعنى
بوضع المواصفات و جعلها معيارية.
يساعد موقع Building Smart إضافة لاحتوائه
على المواصفات المعيارية بكونه قادراً على إعطاء
شهادات للمباني التي تحقق تلك المواصفات أو
على الأقل مساعدة المكاتب و الشركات العاملة
على المشاريع بالوصول إلى تلك الشهادات
certificates لتحقيق جودة مثلى ضمن تلك
المباني.
تطبيقات ال IFC ضمن أنظمة ال :BIM
الطريقة المثلى للعمل مع أنظمة BIM تكون على
النسق التالي:
1 . قم بحفظ المواصفات القياسية ضمن
منظومة ال BIM التي تعمل عليها
2 . قم باستشارة الفريق الذي تعمل معه ضمن
هذا المشروع )إنشائي, ميكانيكي, كهربائي ... الخ(
على فحوى تلك المواصفات و جدوى وجودها
ضمن المشروع
3 . قم بتعديل تلك المواصفات بما يخدم
تحسين جودة العمل في المشروع
4 . قم بتطبيق و تعميم تلك المواصفات على
جميع الأنظمة الإلكترونية الموجودة في العمل
5 . قم بإعادة فحص المواصفات أثناء العمل و
بعده و على عدة مشاريع أخرى لمجرد التأكد من
سلامة تلك المواصفات
معاذ النجار
fa



حجم الكتاب عند التحميل : 20.6 ميجا بايت .
نوع الكتاب : pdf.
عداد القراءة: عدد قراءة BIMarabia3

اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:

تحميل BIMarabia3
شكرًا لمساهمتكم

شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:

برنامج تشغيل ملفات pdfقبل تحميل الكتاب ..
يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf
يمكن تحميلة من هنا 'http://get.adobe.com/reader/'

المؤلف:
عمر عبد الله سليم - Omar Abdullah Saleem

كتب عمر عبد الله سليم عمر عبد الله سليم مدير لمشاريع نمذجة معلومات البناء بخبرة أكثر من 18 سنوات. – مساعد باحث سابق بجامعة قطر. – مؤسس مجلة BIMarabia وكذلك محرر لقاموس البيم النسخة العربية BIM Dictionary. – قام بالاشتراك في تجهيز الأنظمة للعديد من المشاريع الكبيرة مع شركات مثل EHAF (Qatar) و UCC (Qatar) و Saudi Diyar (Egypt). – قام بالعمل في جزئية الدعم في مجال نمذجة معلومات البناء وكذلك في مجال التنسيق ومجال تطوير المحتوى للعديد من الفرق العاملة بتكنولوجيا البيم. – يؤمن بأهمية البيم وأهمية استخدامه بديلاً عن الطرق التقليدية المتعبة وبأنه ليس مجرد أداة استعراضية ثلاثية الأبعاد. – قام بالعمل مع العديد من الاستشاريين في الهندسة المعمارية والإنشائية بهدف تطوير معايير تنسيق للمشاريع لتقليل نسب الخطأ ومشاكل التقاطعات. – يستطيع العمل جيداً في فريق والعمل مع كافة المتخصصين سواء مقاولين ومهندسين أو ملاك أو مصممين لضمان ظهور ونجاح فكرة المشروع وتنفيذه بشكل صحيح. – متخصص في إدارة الكاد وإدارة البيم وكذلك في النمذجة الثلاثية الأبعاد وأيضاً التدريب وبالطبع العمل في مشاريع البيم مع الفرق والتخصصات المختلفة. ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ شرح الريفيت للمبتدئين ❝ ❞ أسئلة في الريفيت Revit ❝ ❞ BIMarabia ❝ ❞ BIMARABIAsp1 ❝ ❞ BIMarabia19 ❝ ❞ BIMarabia20 ❝ ❞ BIMarabia12 ❝ ❞ BIMarabia17 ❝ ❞ BIMarabia2en ❝ الناشرين : ❞ جميع الحقوق محفوظة للمؤلف ❝ ❱. المزيد..

كتب عمر عبد الله سليم